9 اعراض قدلا تعرفها المراه عن سرطان الثدي



في حين أن الكتل والانتفاخات هي من بين الأعراض الأكثر شيوعا لسرطان الثدي، الا ان هناك علامات أخرى محتملة قد لا تعرفها كل امرأة، تعالوا لنتعرف عليها:
غمازات

لا بد وانك رأيتِ مؤخرا على وسائل الاعلام الاجتماعي، قصة السيدة التي كانت العلامة الوحيدة التي اشارت الى وجود حالة سرطان هو ظهور غمازة صغيرة على حافة صدرها. ولكن اتضح، فيما بعد أن هذه علامة شائعة جدا من الورم، ولكن العديد من النساء لا يعرفن عنها اثناء الفحص الذاتي الشهري.
تهيج الجلد

قد يتعرض جلدك للتهيج بسبب حمالة الصدر الضيقة، مثل الطفح الحراري، التهاب الجلد التماسي، أو غيرها من مشاكل الجلد. ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن يكون أيضا أحد أعراض سرطان الثدي. عندما يظهر احمرار غير مبرر على الثديين، مع تورم، وتهيج الجلد، وحكة، أو طفح جلدي فقد يكون هناك رسالة من جسمك بضرورة التحرك الجدي واستشارة الطبيب.

افرازات من الحلمة

إذا كنتِ تقومين بالرضاعة الطبيعية أو حامل، فأن ظهور افرازات من الثدي امر طبيعي. ولكن بالنسبة للنساء الأخريات، يجب فحص اي افرازات غير مبررة. أحيانا قد تكون الافرازات شفافة، وقد يكون لها لون أخضر أو مصفر أو دموية.
النمش
ظهور البقع الجلدية أو النمش غير العادي على الجلد ليس مجرد علامة على أن عليك أن ترى طبيب الأمراض الجلدية – بل يمكن أن يكون علامة على شكل نادر وأكثر عدوانية من سرطان الثدي يسمى سرطان الثدي الالتهابي. إذا كنت تتعرض للنمش الذي يظهر سريعا فيجب ان تستشير الطبيب فورا.

البقع الحمراء أو الكدمات
من العلامات الأخرى لظهور سرطان الثدي الالتهابي ظهور البقع الحمراء أو علامات تشبه الكدمات على الجلد. إذا قامت بالتطور او استمرت لفترة أطول فيجب فحصها.
تغيير في شكل ولون الحلمة

عادة لا تتغير حلماتك من حيث الشكل أو الحجم أو اللون إلا إذا كنت حاملا أو مصابة بورم. إذا لاحظت أي تغييرات في مظهر الحلمات، يجب أن تقومي بفحص لسرطان الثدي.
تغيير في نسيج الجلد

قد تحدث بعض التغيرات الجلدية لمعظم النساء، ولكن على ثدييك، اي علامة غير مقبول، يمكن ان تكون مؤشر خطر. مثلا تغير لون الجلد الى الاحمر، أو مشابه لجلد البرتقال، وهذا يحدث لأن نسيج الثدي يصبح ملتهبا بسبب الخلايا السرطانية التي تحجب القنوات الليمفاوية الصغيرة داخل الثدي وتراكم السوائل.
التورم أو الرقة

انتفاخ الثدي أو الرقة هي من الاعراض الشائعة للنساء خلال فترات معينة من الدورة الشهرية أو حتى علامة على الحمل المبكر. وهذا هو السبب الذي يجعل المرأة غالبا ما تتجاهلها كعلامة تحذيرية لسرطان الثدي. ولكن إذا بدا أن أحد الثديين قد تضخم بشكل خاص أو تورم، فأنت بحاجة إلى الحصول على فحص لسرطان الثدي.
تغيير في حجم الثدي أو شكله
زيادة الوزن، وتغيرات دورة الطمث، والحمل أو الرضاعة الطبيعية يمكن أن تؤثر كلها على حجم وشكل ثدييك. ولكن إذا تغير ثدييك من دون مبرر، وإذا حدث فجأة، يمكن أن يكون علامة على السرطان ويجب عليك القيام بفحص مع طبيبك

توعيه عن 9اعراض قد لا تعرفها المراه عن سرطان الثدي

توعيه صحيه عن مرض التهاب الوزتين



اللوزتين: هما عبارة عن زوج من العقد اللمفاوية التي تقع على جانبي الجزء الخلفي من البلعوم. و هي بيضوية الشكل مكونة من الأنسجة اللمفاوية. و تتمثل أهميتها في الدفاع عن الجسم ضد البكتيريا و الفيروسات التي تدخل عبر الفم، مما يجعلها أكثر عرضة للعدوى و الالتهابات. فهي عبارة عن غدد لمفاوية تمثل جزء من الجهاز المناعي الطبيعي في الجسم.
يحدث التهاب اللوزتين في مختلف الأعمار، لكنه أكثر شيوعاً عند الأطفال، خاصةً خلال فترة ما قبل المدرسة حتى سن البلوغ.
يسبب الالتهاب تورم و انتفاخ اللوزتين و التهاب في الحلق و صعوبة في البلع و انتفاخ العقد اللمفاوية على جانبي الرقبة. و تحدث معظم حالات التهاب اللوزات بسبب العدوى الفيروسية الشائعة، لكن في بعض الحالات أيضاً تحدث بسبب العدوى البكتيرية.

أعراض التهاب اللوزتين:

  • تكوّن غلاف أو بقع صفراء أو بيضاء اللون تحيط باللوزتين.
  • تغير في نبرة الصوت (صوت مبحوح أو خشن).
  • ألم في المعدة خاصةً عند الأطفال صغار السن.
  • تضخم العقد اللمفاوية في الرقبة.
  • ارتفاع درجة الحرارة (الحمّى).
  • ألم في الرأس (الصداع).
  • احمرار و تورم اللوزتين.
  • التهاب شديد في الحلق.
  • صعوبة و ألم أثناء البلع.
  • رائحة نفس كريهة.
  • تصلب الرقبة.
  • ألم في الأذن.
  • قشعريرة.
أما بالنسبة للأطفال الأصغر سناً، أو العاجزين عن التعبير عما يحدث لديهم، بالإضافة لما سبق، نلاحظ وجود الأعراض التالية:
  • سيلان اللعاب و عدم القدرة على البلع.
  • الانزعاج بشكل غير عادي.
  • فقدان الشهية لتناول الطعام.
  • الغثيان و الإقياء.
و بشكل عام تختفي الأعراض خلال أربعة إلى خمسة أيام عادةً.

متى يجب عليك زيارة الطبيب:

يجب مراجعة الطبيب لإجراء التشخيص و اختيار العلاج المناسب، في الحالات التالية:
  • وجود التهاب في الحلق و ألم مستمر لمدة أكثر من 48ساعة.
  • الشعور بالتعب و الإرهاق الشديد و وهن في العضلات.
  • ارتفاع درجة الحرارة أعلى من 39.5 درجة مئوية.

أسباب التهاب اللوزتين:

تعتبر اللوزتين خط الدفاع الأول ضد الأمراض. حيث تعمل على إنتاج خلايا الدم البيضاء لمساعدة الجسم في مكافحة العدوى. لذلك فهي عرضة أحياناً للإصابة بالالتهابات من قبل البكتيريا و الفيروسات التي تدخل الفم.
في معظم الحالات يحدث الالتهاب بسبب فيروسي، مثل فيروس نزلات البرد و الانفلونزا، و فيروس إبشتاين-بار (Epstein-Barr). لكن في بعض الحالات قد يكون الالتهاب بسبب بكتيري. و تعتبر بكتيريا العقدية المقيّحة(streptococcus pyrogenes) هي من أكثر انواع البكتيريا شيوعاً المسببة لالتهاب اللوزات. تنتقل العدوى عادةً عبر السعال و العطاس من قِبل الشخص المصاب أو عبر استخدام لوازمه الشخصية و مصافحته.

مضاعفات التهاب اللوزتين:

إن الالتهاب المتكرر و المزمن للوزتين، قد ينتج عنه عدة مضاعفات تتمثل بما يلي:
  • انقطاع التنفس خلال النوم، و يحدث ذلك عندما تتضخم المسالك الهوائية فتعيق مرور الهواء و تمنع التنفس جيداً خلال النوم.
  • التهاب الأذن الوسطى (عندما تنتقل العدوى للسائل الموجود بين طبلة الأذن و الأذن الداخلية).
  • العدوى التي تنتشر بعمق داخل الأنسجة الداخلية المحيطة باللوزتين.
  • تشكل خرّاج مليء بالقيح حول اللوزة.
  • صعوبة في التنفس.
و في بعض حالات الالتهاب البكتيري للوزتين و الذي لا يستجيب على العلاج، قد يتطور عند الأطفال حالات نادرة خطيرة مسببة:
  • الحمى الروماتيزمية و هي اضطراب التهابي يؤثر على القلب و المفاصل و الأنسجة الأخرى.
  • التهاب كبيبات الكلى العقديات و هو اضطراب التهابي يصيب الكلى ينتج عنه عدم نقل الفضلات و السوائل الإضافية بشكل كافٍ من الدم.

الاختبارات و التشخيص:

الفحوصات البدنية:

يتم ذلك بواسطة استخدام أداة مضاءة لرؤية اللوزتين بوضوح. و فحص الفم للكشف عن وجود الطفح الجلدي الذي يرافق التهاب اللوزتين البكتيري في بعض الأحيان. و فحص الطحال للتأكد من وجود تضخم أم لا، لأن تضخم الطحال يسبب التهاب اللوزتين أيضاً. بالإضافة لملامسة الرقبة بلطف للتحقق من وجود تورم في الغدد اللمفاوية.

مسحة الحلق (أخذ عينة من مفرزات الحلق):

يأخذ الطبيب مسحة معقمة من الحلق للحصول على عينة من المفرزات و يقوم بفحص العينة في العيادة أو مختبر للجراثيم العقدية. فإذا كانت نتيجة الفحص إيجابية أي نوع الالتهاب بكتيري، أما اذا كانت النتيجة سلبية، معنى ذلك أن نوع الالتهاب فيروسي.

اختبار عدد خلايا الدم الكامل :

قد يطلب الطبيب أخذ عينة من دم المريض و فحص عدد أنواع مختلفة من الخلايا الدموية. و بناءً على نتائج أعداد الخلايا الدموية سواءً أياً منها منخفض أو ضمن الطبيعي أو فوق الحد الطبيعي، ذلك يوضح سبب الالتهاب إن كان بكتيري أم فيروسي. لكن غالباً لا يطلب الطبيب هذا الاختبار إلا إذا كانت نتيجة مسحة الحلق سلبية و أراد الطبيب التأكد من سبب الالتهاب.

علاج التهاب اللوزتين:

إذا كان سبب الالتهاب فيروسي:

لا يتم وصف مضاد حيوي، فقط يجب القيام بالإجراءات المنزلية التالية، و يتم الشفاء خلال أسبوع الى عشرة أيام:
  1. الحصول على كمية كافية من الراحة و النوم.
  2. تناول كمية كافية من الماء و السوائل لترطيب الحلق و منع حدوث الجفاف.
  3. تناول الأطعمة الطرية و المغذية كالماء الدافئ مع العسل و طبق من الشوربة.
  4. تناول الأطعمة و السوائل الباردة جداً كالمثلجات، لتسريع الشفاء و تخفيف ألم الحلق.
  5. استخدام الغرغرة المملحة، بمقدار ملعقة صغيرة من الملح ضمن 250 ميللي ليتر، حيث يساعد على تهدئة الالتهاب.
  6. ترطيب الجو. استخدام مرطب بارد للجو لتخفيف الهواء الجاف و الذي يسبب تهيج التهاب الحلق.
  7. استخدام حبوب للمص تحتوي على مادةالبنزوكائين أو غيرها من المسكنات الموضعية لتخفيف التهاب الحلق.
  8. تجنب المواد المسببة للحساسية، كالحفاظ على المنزل خالٍ من التدخين و بعيداً عن روائح المنظفات التي قد تهيج الحلق.

إذا كان سبب الالتهاب بكتيري:

يتم استخدام المضادات الحيوية للشفاء و تتضمن ما يلي:
  1. مادة البنسيلين فموياً لمدة عشرة أيام أو عن طريق الحقن العضلية. و في حال كان المريض يعاني من الحساسية من مادة البنسيلين، يصف الطبيب علاج بديل، مثل مادة أريثرومايسين. و يجب الاستمرار في تناول الدواء حتى نهاية الجرعة العلاجية الكاملة على الرغم من اختفاء أعراض المرض باكراً. و إلا قد يتفاقم المرض و ينتشر لأجزاء أخرى من الجسم و يزيد من خطر حدوث الحمى الروماتيزمية.
  2. في بعض الحالات، إذا لم يستجيب المريض على العقاقير الفموية، قد يلجأ الطبيب للمضادات الحيوية الوريدية في المشفى.
  3. لتسكين الألم، ينصح بتناول العقاقير الطبية الخافضة للحرارة و المسكنة للألم و التي لا تحتاج لوصفة طبية، مثل مادة أسيتامينوفين و مادة الإيبوبروفين.

استئصال اللوزتين (العملية الجراحية لإزالة اللوزتين):

إذا لم يستجيب المريض على العلاج و أصبح يعاني من الالتهابات المتكررة و المزمنة و ازداد خطر حدوث المضاعفات لديه، في هذه الحالة قد يلجأ الطبيب للعمل الجراحي.
عند القيام بعملية استئصال اللوزتين، يتم تخدير المريض تخديراً عاماً (أي يبقى المريض نائماً، طول فترة العمل الجراحي) و الذي يستمر عادةً من 30-45 دقيقة. و يستطيع المريض العودة إلى المنزل في نفس يوم الجراحة (بعد أربع ساعات عادةً). و يتم الشفاء بشكل كامل عادةً خلال مدة زمنية تتراوح بين سبعة أيام إلى 14 يوماً.
سوف يجد المريض صعوبة في البلع بعد العمل الجراحي، لكن مع استخدام المسكنات سوف يشعر بالراحة. و على الرغم من صعوبة البلع، إلا ان المريض بحاجة لتناول الأطعمة الصلبة حتى تساعد في شفاء الحلق سريعاً، لكن يجب تجنب الأطعمة و المشروبات الحمضية. قد يحدث نزف بسيط بعد العمل الجراحي خاصةً خلال ال24ساعة التالية، فيخرج بضعة نقاط من الدم مع السعال. لكنه لا يدعو للقلق و سوف يشفى من تلقاء نفسه. و لتخفيف ذلك ينصح بالغرغرة بواسطة الماء البارد فهو يساعد على انقباض الأوعية الدموية و بالتالي يوقف النزف، لكن إذا كانت كمية النزف كبيرة، يجب الاتصال بالطبيب مباشر.

نصائح للوقاية من التهاب اللوزتين:

على اعتبار ان العدوى تتم عبر البكتيريا و الفيروسات التي تدخل إلى الجسم من خلال الفم، لذلك و لتجنب العدوى ينصح بما يلي:

  1. غسل اليدين بشكل متكرر خلال اليوم، خاصةً بعد استخدام الحمام و قضاء الحاجة، و قبل تناول الطعام كذلك.
  2. تجنب مشاركة طبق الطعام و كوب الماء و الملعقة مع أي أحد، خوفاً من انتقال العدوى.
  3. تغيير فرشاة الأسنان، بعد الإصابة بالتهاب اللوزتين.
  4. الراحة في المنزل خلال فترة المرض، و تجنب الذهاب إلى المدرسة او العمل خاصةً في بداية مرحلة المرض.
  5. استخدام المنديل عند الرغبة بالعطاس أو السعال، لمنع انتشار الجراثيم في الجو.

توعيه صحيه عن مرض التهاب الوزتين

توعيه للمره طوال فترة الحمل 


يعتبر الحمل حدثاً سعيداً في حياة المرأة خصوصاً، وحياة الزوج والعائلة، عموماً، لأنه سيضيف فرداً عزيزاً إلى حياة الزوجين، وضيفاً عزيزاً جديداً إلى الأسرة.

وفي كلتا الحالتين تحتاج المرأة الحامل إلى إرشادات ونصائح، إذا التزمت بها سيكون حملها ميسراً، وسيولد طفلها سليماً معافى. 
وستجد الحامل هنا أجوبة عن الأسئلة التي تخطر في ذهنها عن الحمل خلال التسعة أشهر من حملها للجنين، أجاب عنها أطباء الاختصاص. 

في الأشهر الثلاثة الأولى

فيما تتقدمين في مرحلة الحمل، تبدأ بعض التغيّرات في جسمك ليتأقلم مع متطلبات الحمل ومع حجم الجنين الذي ينمو شيئاً فشيئاً. لذلك، يمكن أن تشعري في هذه المرحلة بالتعب وآلام الظهر والغثيان والقلق وتقلبات المزاج والتوتر.
كل هذه الأعراض تعتبر طبيعية، وستلاحظين أن معظمها يزول مع التقدم في مراحل الحمل.
لكن كي لا تكون المرحلة الأولى من الحمل صعبة عليك، هنا بعض الارشادات التي تساعد على التعامل معها بشكل أفضل:

التعب والإرهاق:

في المرحلة الأولى من الحمل، وتحديداً في الأشهر الثلاثة الأولى، تشعرين بالنعاس المستمر والتعب. وتعتبر هذه المسألة طبيعية لأن جسمك يعتاد على وجود الجنين ونموه. ولتتغلّبي على هذا الشعور إليك بعض الحلول:
  • قللي من العمل.
  • خذي قيلولة في فترة بعد الظهر.
  • نامي ثماني ساعات ليلاً.
  • حاولي أن ترتاحي وتسترخي عند الشعور بالتعب أو التوتر.
  • حاولي النوم على الجهة اليسرى.
  • ابدأي بممارسة رياضة خفيفة كالمشي والسباحة.

الغثيان:

يعتبر الغثيان من الأعراض الشائعة خلال الحمل وهو لا يؤثر أبداً في الجنين. ويمكن أن يكون غثياناً بسيطاً أو يمكن أن يكون أكثر حدة ويصل إلى حد التقيؤ.

في كل الحالات، يعتبر الغثيان من الأعراض المزعجة لكنه يزول خلال ثلاثة أشهر. وإلى أن يزول، يمكن أن تسهلي الأمور على نفسك:
  • حاولي ألا تتوتري لأن التوتر يزيد الغثيان سوءاً.
  • تناولي وجبات صغيرة عدة في اليوم بمعدل 6 إلى 8 وجبات، واحرصي على أن تكون وجباتك غنية بالبروتينات والنشويات وتجنبي المقليات والأطعمة الغنية بالتوابل وبالدهون.
  • تناولي الكراكرز والبسكويت المالح والحبوب الغذائية الجافة. ويفضل أن تحفظيها قرب سريرك أو في حقيبتك لكي تتمكني من تناولها في أي وقت عند الشعور بالغثيان.
  • أكثري من تناول السوائل.
  • اشربي ثلاثة ليترات من الماء يومياً.
  • ضعي مكعبات الثلج في فمك.
  • جربي الشاي بالبانوج لتشعري بالاسترخاء.
  • استشيري طبيبك حول إمكان تغيير الفيتامينات التي تتناولينها.

 التبوّل المستمر:



يجب أن تعتادي على فكرة التبوّل المستمر، خلال الحمل، لأن الرحم يكبر حجماً ويضغط على المثانة ما يسبب هذا الشعور المستمر بالتبوّل. وإليك النصائح الآتية للتغلّب على ذلك:
  • تجنبي الإفراط في تناول السوائل قبل النوم.
  • قللي من تناول الكافيين كونه مدرّاً للبول.
  • استشيري طبيبك للتأكد من عدم وجود التهاب في البول.

زيادة الوزن:

في الأشهر الثلاثة الأولى، يجب أن لا يزيد وزنك إلا بنسبة قليلة لا تتعدى 200 أو 250 غراماً. أما الزيادة المسموحة لك في فترة الحمل، فتختلف بحسب وزنك الأساسي.

زيادة الوزن المسموح بها بالكيلوغرامات
   ‏‏BMI
دليل كتلة الجسم
بين 20 و 26
أقل من 20
أكثر من 29
بين 26 و 29
بين 11,5 و 16
بين 12,5 و 18
6  كيلوغرامات
بين 7 و11,5

في الأشهر الثلاثة التالية

في هذه المرحلة تشعرين بتحسن كبير فيما تتقدمين في الحمل. ومما لا شك فيه أن بطنك ازداد حجماً وصار ملحوظاً، نظراً إلى زيادة حجم الجنين. كما أنه في هذه الفترة، ستلحظين أن الجنين بدأ يركل وصرت تشعرين بذلك. أما الغثيان والتقيؤ فقد زالا، لكن
مشاكل أخرى ظهرت مكانهما.

آلام الظهر والألم في المعدة والوركين:

مع اتساع حجم الرحم يزيد الضغط على المعدة والظهر وعلى الوركين. في هذه الحالة يجب أن تحاولي الآتي:
  • حاولي أن ترتاحي قدر الإمكان.
  • مارسي نشاطاً جسدياً خفيفاً ورياضة المشي.
  • دلّكي ساقيك.

ضيق النفس: 

مع التقدم في مراحل الحمل يزداد الضغط على الرئتين، مما يسبب ضيقاً في النفس. قد يساعدك أن تجلسي في وضعية نصف مستقيمة وألا تنامي بشكل مسطح.

تغيرات في البشرة وظهور التشققات الجلدية:


يؤدي الحمل إلى تلوّن داكن في البشرة وهذا أمر متوقع. كما تظهر تشققات جلدية لدى البعض بحسب طبيعة الجلد، وهذا أمر لا بد منه، لكن يمكن استعمال الكريمات الخاصة للحد منها.

الإمساك: 

يضغط الرحم أيضاً على الأمعاء مما يسبب كسلاً فيها ويؤدي إلى الإمساك. اتبعي الطرق الآتية للحد من هذه المشكلة المزعجة:
  • أكثري من تناول الأطعمة الغنية بالألياف والحبوب الكاملة والخوخ والخضر الطازجة.
  • أكثري من شرب الماء والسوائل. ويمكنك أن تلجأي أيضاً إلى شرب الماء الدافئ مع الحامض والعسل في الصباح.
  • مارسي تمارين بسيطة ورياضة المشي.
  • استشيري طبيبك حول ما إذا كان من الممكن تناول دواء خفيف لتسهيل المعدة.

الدوالي:

تظهر الدوالي بدرجات مختلفة نتيجة الحمل والوقوف وزيادة الوزن. وتظهر بشكل خاص في الساقين والمهبل. ولتجنبها حاولي اتباع بعض الطرق البسيطة الآتية:
  • تجنبي الوقوف والجلوس لفترات طويلة.
  • ارفعي ساقيك قدر الإمكان.
  • تجنبي الملابس الضيقة.


الأشهر الثلاثة الأخيرة

في هذه المرحلة تشعرين بمزيد من الانزعاج، نظراً إلى تقدم الحمل وزيادة حجم البطن الذي يضغط على مختلف الأعضاء الرئيسة المحيطة. لذلك تواجهين المزيد من المشاكل من ضيق النفس والتبول المتكرر وسوء الهضم والحرقة والغازات والتقلّصات
العضلية وآلام الظهر وتورّم القدمين والكاحلين، إضافةً إلى زيادة القلق بشأن الحمل. لكن هذا لا يعني أنه لا سبيل للحد من هذه المشكلات:

التقلصات العضلية:  

تبدأ الانقباضات في الرحم في هذه المرحلة بيد أنها غالباً ما تكون متباعدة ولا تسبب ألماً أو أذى. لكن مع اقتراب موعد الحمل تزيد حدةً وألماً وتحصل في أوقات متقاربة أكثر. ولتحدي منها حاولي:
  • أن ترتاحي وأن تستلقي باستمرار عندما تسنح لك الفرصة.
  • أن تكثري من شرب السوائل، خصوصاً الماء.

الحرقة:

يضغط الرحم على المعدة ما يسبب ارتجاع الطعام وحموضة في المعدة. وتزيد مشكلتك سوءاً ليلاً مما يسبب المزيد من الأرق. حاولي الآتي لتجنب ذلك:
  • تناولي وجبات صغيرة.
  • تجنبي الأطعمة الغنية بالتوابل.
  • لا تأكلي قبل النوم.
  • زيدي عدد الوسادات من تحتك في السرير.
  • تجنبي الصودا والمشروبات الغنية بالأسيد.
  • تناولي مكملات الكالسيوم التي يصفها لك الطبيب.

التبول المتكرر:

تزداد المشكلة حدةً مع زيادة حجم الرحم، ما يزيد الضغط على المثانة. ومن المهم أن تمارسي تمارين خاصة للحوض. كما يجب أن تدخلي الحمام عند الرغبة في التبوّل دون تأجيل.

انحباس السوائل في الجسم:

نظراً إلى التغييرات التي تحصل في الجسم خلال الحمل، تعانين مشكلة انحباس السوائل في الجسم مما يسبب تورماً في جسمك، خصوصاً ليلاً بعد يوم طويل. حاولي أن ترفعي ساقيك عندما ترتاحين.

نصائح ذهبية

  • لا تهملي تناول أية وجبة واعتمدي روتيناً ثابتاً في الأكل.
  • تناولي الملح باعتدال.
  • نامي بشكل كاف.
  • اسألي طبيبك قبل تناول أي دواء.
  • تجنبي التعرض لأشعة "إكس" إذا كنت غير مضطرة لذلك.
  • زوري طبيبك بانتظام.
  • قد يكون تناول الأسماك الكبيرة الحجم مؤذياً لك.
  • استمري بممارسة الرياضة بدرجة معينة بعد الحصول على موافقة الطبيب. وتعتبر السباحة الرياضة الفضلى.
  • ارتدي ملابس داخلية مريحة وحافظي على نظافتك، علماً أن الإفرازات المهبلية تزداد في الحمل وتزيد أيضاً درجة التعرّق.
  • تجنبي التعرض لأشعة الشمس.
  • حافظي على صحة فمك وأسنانك.
  • لا تجلسي لفترات طويلة.
  • لا تجهدي نفسك في العمل.
  • لا تحملي أوزاناً ثقيلة.
  • انتعلي أحذية مريحة.
  • استعملي "شامبو" مرطباً لشعرك وبلسماً غنياً بالبروتينات.

توعيه للمرأه الحامل طوال فترة الحمل

توعيه صحيه عن مرض الربو

الربو 

هو مرض مزمن يصيب الممرات الهوائية للرئتين، وينتج عن التهاب وضيق الممرات التنفسية؛ مما يمنع تدفق الهواء إلى الشعب الهوائية؛ مما يؤدى إلى نوبات متكررة من ضيق بالتنفس مع أزيز بالصدر (صفير بالصدر) مصحوب بالكحة والبلغم بعد التعرض لاستنشاق المواد التى تثير ردود فعل أرجية (حساسية) أو تهيج للجهاز التنفسي، وهذه النوبات تختلف في شدتها وتكرارها من شخص إلى آخر، وهو من أكثر الأمراض شيوعًا بين الأطفال.
أسباب حدوث نوبات الربو:
دلت بعض الدراسات على أن السبب يعود إلى عوامل وراثية أو عوامل بيئية كتلوث البيئة المحيطة وتلوث الهواء بدخان المصانع وعوادم السيارات.
العوامل المؤدية إلى نوبة الربو:
  • التدخين.
  • الحساسية ضد بعض الأشياء مثل: المواد الكيميائية، ريش الطيور، فرو الحيوانات، حبوب الطلع، الغبار، بعض الأطعمة أو السوائل أو المواد الحافظة.
  • الالتهابات الفيروسية للجهاز التنفسي.
  • بعض الأدوية مثل: الأسبرين، ومضادات بيتا، ومضادات الالتهابات غير الستيرودية (Non-steroidal Anti Inflammatory Drugs)
  • الانفعالات النفسية.
  • التمارين الرياضية الشديدة.
  • التغيرات الهرمونية مثل الدورة الشهرية في بعض النساء
  • مرض الارتجاع المريئي (Gastro Esophageal Reflux Disease).
 

الأعراض التي تدل على حدوث نوبة الربو:
تراوح أعراض الربو بين طفيفة وحادة، وتتفاوت من شخص إلى آخر.
  • ضيق تنفس.
  • انقباضات أو آلام في الصدر.
  • اضطراب في النوم بسبب ضيق التنفس.
  • صوت صفير عند التنفس أو الزفير.
  • سعال متكرر مصحوب بسيلان الأنف والعطاس، خاصة عند الإصابة بالتهاب فيروسي في الجهاز التنفسي.
أعراض الإصابة بنوبة الربو الحادة:
  • ارتفاع في حدة ووتيرة أعراض المرض.
  • صعوبة شديدة في التنفس. 
  • حاجة متزايدة إلى استخدام الموسعات القصبية.
الفئات الأكثر عرضة لحدوث نوبات الربو:
هناك عوامل يعتقد أنها تزيد فرصة الإصابة بالربو، وهذه العوامل تشمل:
  • التاريخ المرضي لمرض الربو في العائلة.
  • السمنة وزيادة الوزن.
  • التدخين أو التعرض للتدخين السلبي أو تدخين الأم أثناء الحمل.
  • التعرض لأحد العوامل المهيجة كالمواد الكيميائية المستخدمة في التنظيف أو الزراعة أو تصفيف الشعر.
  • تلوث البيئة المحيطة وتلوث الهواء بدخان المصانع وعوادم السيارات.
تشخيص الربو:
يعتمد الطبيب في تشخيص الربو بشكل أساسي على التاريخ المرضي، شاملاً الأعراض وتكرارها ومسبباتها، ويأتي بعد ذلك الفحص السريري
قياس وظائف الرئة:
  • فحص مقياس التنفس (sperometer): هذا الفحص يقيس مدى انقباض الشعب الهوائية إذ يتم خلاله قياس كمية الهواء التي يمكن إخراجها بالزفير بعد شهيق عميق والسرعة التي يتم فيها هذا الزفير.
  • مقياس ذروة تدفق الهواء (peak flow): هو جهاز بسيط يمكن الكشف بواسطته عن تغيرات طفيفة قد تحصل حتى قبل الإحساس بالأعراض. إذا كانت النتيجة أقل من المعتاد، فإنها إشارة إلى ظهور الربو قريبًا.
  • اختبارات الأداء الوظيفي للرئتين يجرى قبل وبعد استعمال موسع للشعب الهوائية، فإذا طرأ تحسن على الأداء الوظيفي لرئتي الشخص الخاضع للفحص نتيجة استعماله موسع الشعب الهوائية، فمن المرجح أنه مصاب بالربو.
  • فحص الميتاكولين (Metacholine Challenge): مادة الميتاكولين هي مادة مثيرة للربو تسبب ضيق في الشعب الهوائية، فإذا النتيجة كانت إيجابية فهي تؤكد الإصابة بمرض الربو. مثل هذا الفحص يجرى في حال أظهرت اختبارات الأداء الوظيفي للرئتين نتائج طبيعية.
  • فحص أكسيد النتريك: هو فحص يقيس كمية غاز أكسيد النتريك في التنفس في حال وجود التهاب في الشعب الهوائية يكون مستوى أكسيد النتريك أعلى من المعتاد عند مرضي الربو وهذا الفحص غير شائع.
  • الفحص بالأشعة: تستخدم أشعة إكس والأشعة المقطعية في تشخيص الربو، ويتمثل ذلك بتصوير الرئتين وتجويف الأنف.
  • اختبار الحساسية: اختبار الحساسية عن طريق الجلد أو الدم، ويمكن تحديد العوامل المسببة للحساسية مثلاً أن تكون من الحيوانات الأليفة، أو الغبار أو العفن أو غبار الطلع.
أنواع الربو:
ينقسم مرض الربو إلى 4 فئات عامة:

​أنواع الربوأعراضه​
خفيف متقطع​الأعراض خفيفة تصل إلى يومين في الأسبوع وليلتين في الشهر​
خفيف مستمر​الأعراض أكثر من مرتين في الأسبوع ولا يقل عن مرة واحدة في اليوم​
معتدل مستمر​الأعراض مرة في اليوم وأكثر من ليلة واحدة في الأسبوع​
شديد مستمر ​الأعراض على مدار اليوم وغالبًا في الليل​
العلاج:
يهدف علاج مرض الربو إلى:
  • الوصول إلى مرحلة استقرار المرض.
  • تقليل عدد النوبات الحادة للربو واستخدام أقل عدد من موسعات الشعب الهوائية قدر الإمكان. 
  • استمرار المريض في ممارسة حياته الطبيعية دون أي معوقات.
العلاج الدوائي:
أدوية للتحكم بالربو على المدى الطويل:
المجموعة​وصفها​الأمثلة​
الكورتيزون المستنشق​مضادات التهاب الشعب الهوائية​(فلوتيكاسون)
(بوديزونيد)
(فلونيسوليد(
(سيكلوسينايد)​
معدلات الليكوترين​تساعد على تخفيف أعراض الربو لمدة تصل إلى 24 ساعة​(مونتلوكاست)
(سينجولير)
(زيليوتون)​
منبهات (بيتا2) طويلة المدى​تعمل على توسعة الشعب الهوائية​(سلمترول)
(سرفنت ديسكوس)​
الثيوفيلين​تعمل على توسعة الشعب الهوائية​(الثيوفيلين)​
أدوية لعلاج أزمات الربو:
هي مجموعة الأدوية التي تعمل على توسيع الشعب الهوائية بإرخاء العضلات داخل القصبات، وبالتالي التخفيف من أعراض ضيق التنفس، والكحة، وصوت الصفير في الصدر، والتي يعانيها المريض أثناء الأزمة الحادة. كما قد ينصح الطبيب بعض المرضى باستخدام مثل هذه الأدوية قبل القيام بأنشطة تتطلب مجهودًا عاليًا كممارسة نشاط رياضي مثلاً.
المجموعة​وصفها​الأمثلة​
منبهات (بيتا2) قصيرة المدى​موسعات القصبات الهوائية سريعة المفعول في غضون دقائق تعمل على تخفيف الأعراض بسرعة​(ألبوتيرول)
(ليفالبوتيرول)
(بيربوتيرول)
ابرتروبيوم​يعمل بسرعة على توسيع الشعب الهوائية​(إبراتروبيوم)​
الكورتيزون عن طريق الفم والوريد​مضادات التهاب الشعب الهوائية​(بريدنيزون)
(ميثيل بريدنيزون)
 أدوية الحساسية:
هذه الأدوية تعمل على تقليل حساسية الجسم تجاه العوامل المؤدية إلى حدوث نوبة الربو وتنقسم إلى:
  • العلاج المناعي: بأن يحقن الجسم بكميات معينة من المادة المسببة للحساسية بالتدريج، مما يسمح للجسم بالتعود عليها.
  • Omalizumab (اوملزومب): عبارة عن حقنة تعطى كل أسبوعين إلى أربعة أسابيع للمصابين بالربو الحاد، وتعمل على تغيير نظام مناعة الجسم.
  • أدوية الحساسية: تشمل مضادات الهستامين، ومضادات الاحتقان، وتؤخذ عن طريق الفم أو الأنف.
الرأب الحراري للشعب الهوائية :
هي تقنية تعتمد على إدخال أنبوب عبر الأنف أو الفم إلى الرئتين، بعدها تبث القسطرة ذبذبات حرارية للعضلات الملساء المحيطة بالقصبة الهوائية؛ مما يساعد على تمدد هذه العضلات، ويجعل التنفس أسهل، ويحد من نوبات الربو، وهذه التقنية تستخدم في حالات الربو الحادة جدًا.
 
الإرشادات العامة للوقاية والتحكم في الربو:
 يلعب المريض بالربو دورًا مهمًا في التحكم والتعايش معه إذا اتبع الإرشادات التالية:
  • الوقاية من مثيرات الحساسية الداخلية والخارجية.
  • العمل المشترك بين الطبيب والمريض، ووضع برنامج علاجي كامل يشمل العلاج الدوائي والفحوصات الأساسية ومواعيد المتابعة المنتظمة.
  • المتابعة مع طبيب الأسرة والالتزام بإرشادات الطبيب.
  • يجب أن يكون لديك ملف طبى في المستشفى والمركز الصحي.
  • التعاون بين طبيب الأسرة المتابع بالمركز الصحى والطبيب المعالج بالمستشفى (نظام الإحالة).
  • احمل معك بطافة المتابعة باستمرار مدون بها جميع الأدوية.
  • لا تقم بصرف الأدوية من تلقاء نفسك أو شرائها من الصيدلية دون الرجوع إلى الطبيب.
  • لا تستعمل الأدوية التي يتم صرفها للغير.
  • حافظ على الصحة العامة واللياقة البدنية بتناول الغذاء الصحي وممارسة التمارين الرياضية.
  • الإقلاع عن التدخين، والامتناع عن مجالسة المدخنين، وتجنب العوامل المؤدية إلى حدوث نوبة الربو.
  • أخذ لقاح الأنفلونزا الموسمية لتخفيف حدة الإصابة بالأنفلونزا.
الذهاب إلى الطوارئ في الأحوال التالية:

  • الأعراض الشديدة أو المستمرة مثل أزيز الصدر مع الكتمة وضيق التنفس أو آلام بالصدر.
  • عدم الاستجابة لموسعات الشعب الهوائية.
  • تفاقم الأعراض وعدم القدرة على التنفس أو الكلام.
  • انقباض الصدر والنهجان والشعور بالإعياء والكتمة وزيادة معدل التنفس وضربات القلب.
  • تغير اللون إلى الأزرق في الأطراف، وتدهور الحالة العامة، وفقدان الوعي في الحالات المتأخرة

توعيه عن مرض الربو

بحث هذه المدونة الإلكترونية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف المدونة الإلكترونية

توعيه عن 9اعراض قد لا تعرفها المراه عن سرطان الثدي

9 اعراض قدلا تعرفها المراه عن سرطان الثدي في حين أن الكتل والانتفاخات هي من بين الأعراض الأكثر شيوعا  لسرطان الثدي ، الا ان هناك ع...